www.arabeuropa.com
مرحباً بكم فى اتحاد عرب اوروبا
نرجو الانضمام الى الاتحاد للتواصل والتكاتف بين كل العرب فى اوروبا وغير اوروبا
وللاطلاع على اهم الاحداث لراغبى الهجرة او السياحة فى اوروبا عن طريق الكثير من الاخوة والاخوات المترجمين الذين سوف يترجمون اهم الاخبار التى تخص السائح والمهاجر والذى يريد ان يهاجر واللجواء والذى يعيش فى اوروبا ورجال الاعمال
وشكراَ لكم
www.arabeuropa.com
مرحباً بكم فى اتحاد عرب اوروبا
نرجو الانضمام الى الاتحاد للتواصل والتكاتف بين كل العرب فى اوروبا وغير اوروبا
وللاطلاع على اهم الاحداث لراغبى الهجرة او السياحة فى اوروبا عن طريق الكثير من الاخوة والاخوات المترجمين الذين سوف يترجمون اهم الاخبار التى تخص السائح والمهاجر والذى يريد ان يهاجر واللجواء والذى يعيش فى اوروبا ورجال الاعمال
وشكراَ لكم


{اتحاد عرب اوروبا لكل العرب فى العالم للتعارف وتبادل المعرفة والاطلاع على اهم اخبار الدول الاوربية}
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فاينانشيال تايمز: خبيران أمريكيان: القضية الفلسطينية وليست إيران هى ما يهدد وجود إسرائيل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فطيمة
مترجمة
مترجمة
فطيمة


المزاج : فاينانشيال تايمز: خبيران أمريكيان: القضية الفلسطينية وليست إيران هى ما يهدد وجود إسرائيل Pi-ca-39
المهنة : فاينانشيال تايمز: خبيران أمريكيان: القضية الفلسطينية وليست إيران هى ما يهدد وجود إسرائيل Collec10
الجنسية : فاينانشيال تايمز: خبيران أمريكيان: القضية الفلسطينية وليست إيران هى ما يهدد وجود إسرائيل 410
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 58
نقاط : 160
تاريخ التسجيل : 24/02/2012
بلد الاقامة بلد الاقامة : لندن

فاينانشيال تايمز: خبيران أمريكيان: القضية الفلسطينية وليست إيران هى ما يهدد وجود إسرائيل Empty
06032012
مُساهمةفاينانشيال تايمز: خبيران أمريكيان: القضية الفلسطينية وليست إيران هى ما يهدد وجود إسرائيل

نطالع بالصحيفة مقالاً للأكاديميين الأمريكيين جون مارشيمر وستيفين والت عن الجدل الدائر بشأن ضرب إيران بسبب برنامجها النووى، قالا فيه إنه على الرئيس الأمريكى باراك أوباما أن يوقف وجه إسرائيل التى تريد ضرب إيران، وينبهها على أن القضية الفلسطينية وليست طهران هى ما تمثل خطرا على وجودها.
ويشير الكاتبان إلى أن زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو لواشنطن، والتى تتزامن مع المؤتمر السنوى لمنظمة إيباك، من المعتاد أن نسمع فيها خاطبين من كل من أوباما ونتانياهو، وهناك توقعات بأن نسمع إشارات إلى "المصالح المشتركة" و"القيم المشتركة" بين البلدين.
وهذا الكلام المألوف يمكن وصفه فى أفضل الأحوال بأنه مضلل، وفى أسوأها بأنه خاطئ بكل بساطة. فلا توجد مصالح متطابقة بين بعض الدول. وإسرائيل وأمريكا على خلاف فى قضيتين حيويتين، وهما إيران والصراع الفلسطينى الإسرائيلى. وينبغى على أوباما أن يستمر فى رفض المحاولات الإسرائيلية لدفعه للمواجهة العسكرية مع طهران، على أن يظل يذكر نتانياهو أن الخطر الحقيقى بالنسبة لإسرائيل هو رفضها السماح بوجود دولة فلسطينية قابلة للحياة.
ففيما يتعلق بإيران، يقول والت ومارشيمر، يقتنع نتانياهو أنها تريد أسلحة نووية، وأن هذا الهدف يهدد وجود إسرائيل، ولا يرى أن الدبلوماسية بإمكانها أن تردع إيران، ويريد من الولايات المتحدة أن تدمر منشآتها النووية. وإذا رفض أوباما الأمر بهجوم عليها، فإن القائد الإسرائيلى سيفضل الحصول على الضوء الأخضر لفعل ذلك. بينما يرى أوباما ومستشاروه، ومن بينهم العسكريون، الأمور بطريقة مختلفة. فهم أيضاً لا يريدون حصول إيران على أسلحة نووية، لكنهم لا يعتقدون أن إيران النووية ستشكل تهديداً وجودياً للدولة العبرية. فإسرائيل لديها ترسانتها النووية، ويمكن أن تمحو إيران إذا تعرضت لهجوم. كما أن المخابرات الأمريكية واثقة من أن إيران لم تقرر بعد إنتاج أسلحة نووية، وما يقلق القادة الأمريكيون هو أنه مهما كان الفاعل، فإن الهجوم سيقنع إيران أنها فى حاجة إلى السلاح النووى وهذا أمر صحيح.
كما أنه وعلى نفس القدر من الأهمية، لن تؤدى القوة إلى نصر ذو مغزى، فالقوات الجوية الإسرائيلية لا يمكنها أن تدمر كل المنشآت النووية الإسرائيلية، وحتى الهجوم الأمريكى الناجح لا يمكنه أن يقضى على المعرفة التى يستند إليها البرنامج النووى. وبإمكان إيران ببساطة أن تعيد بناء المنشآت فى مناطق أقل عرضة للهجوم، مثلما فعل العراق بعد القصف الإسرائيلى لمفاعله النووى عام 1981.
ويتابع الكاتبان قائلين، إن التهديد الوجودى الحقيقى لإسرائيل هو القضية الفلسطينية، حيث يعيش أكثر من 500 ألف يهودى فى الأراضى المحتلة والاستمرار فى بناء المستوطنات سيؤدى إلى دولة واحدة بين نهر الأردن والبحر المتوسط. وفى ظل الحقائق الديمغرافية، فإن إسرائيل العظمى لن تكون يهودية أو ديمقراطية تماما، بل ستكون دولة فصل عنصرى بما يهدد شرعيتها وبقائها على المدى الطويل. ومثلما قال رئيس الوزراء الإسرائيلى السابق إيهود أولمرت عام 2007، إنه فى حال فشل حل الدولتين، فإن إسرائيل ستواجه نضالاً كالذى حدث فى جنوب أفريقيا من أجل المساواة فى الحقوق. وإذا حدث هذا، فإن دولة إسرائيلية ستنتهى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

فاينانشيال تايمز: خبيران أمريكيان: القضية الفلسطينية وليست إيران هى ما يهدد وجود إسرائيل :: تعاليق

فاينانشيال تايمز: خبيران أمريكيان: القضية الفلسطينية وليست إيران هى ما يهدد وجود إسرائيل 364988687
 

فاينانشيال تايمز: خبيران أمريكيان: القضية الفلسطينية وليست إيران هى ما يهدد وجود إسرائيل

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.arabeuropa.com :: الوطن العربى :: {الوطن العربى} :: قراءة في الصحف الأجنبية عن الوطن العربى-
انتقل الى: