www.arabeuropa.com
مرحباً بكم فى اتحاد عرب اوروبا
نرجو الانضمام الى الاتحاد للتواصل والتكاتف بين كل العرب فى اوروبا وغير اوروبا
وللاطلاع على اهم الاحداث لراغبى الهجرة او السياحة فى اوروبا عن طريق الكثير من الاخوة والاخوات المترجمين الذين سوف يترجمون اهم الاخبار التى تخص السائح والمهاجر والذى يريد ان يهاجر واللجواء والذى يعيش فى اوروبا ورجال الاعمال
وشكراَ لكم
www.arabeuropa.com
مرحباً بكم فى اتحاد عرب اوروبا
نرجو الانضمام الى الاتحاد للتواصل والتكاتف بين كل العرب فى اوروبا وغير اوروبا
وللاطلاع على اهم الاحداث لراغبى الهجرة او السياحة فى اوروبا عن طريق الكثير من الاخوة والاخوات المترجمين الذين سوف يترجمون اهم الاخبار التى تخص السائح والمهاجر والذى يريد ان يهاجر واللجواء والذى يعيش فى اوروبا ورجال الاعمال
وشكراَ لكم


{اتحاد عرب اوروبا لكل العرب فى العالم للتعارف وتبادل المعرفة والاطلاع على اهم اخبار الدول الاوربية}
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الضواحي المنسية من الحملة الانتخابية الرئاسية الفرنسية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ALI
مترجم
مترجم
ALI


المزاج : الضواحي المنسية من الحملة الانتخابية الرئاسية الفرنسية Pi-ca-40
المهنة : الضواحي المنسية من الحملة الانتخابية الرئاسية الفرنسية Accoun10
الجنسية : الضواحي المنسية من الحملة الانتخابية الرئاسية الفرنسية 610
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 78
نقاط : 208
تاريخ التسجيل : 26/01/2012
بلد الاقامة بلد الاقامة : فرنسا
الاوسمة : الضواحي المنسية من الحملة الانتخابية الرئاسية الفرنسية M1
الضواحي المنسية من الحملة الانتخابية الرئاسية الفرنسية 832473390

الضواحي المنسية من الحملة الانتخابية الرئاسية الفرنسية Empty
22042012
مُساهمةالضواحي المنسية من الحملة الانتخابية الرئاسية الفرنسية

الضواحي المنسية من الحملة الانتخابية الرئاسية الفرنسية Banlieue-politique_m_0
نادرا ما تتطرق خطابات المرشحين للرئاسة الفرنسية إلى قضية الأحياء الشعبية التي تظل أبعد ما تكون عن استقطاب الحملة الانتخابية كما حدث عام 2007. يقول المحلل السياسي هنري ري "الأزمة وما أدراك ما الأزمة".
لا يبدي المرشحون للرئاسة الفرنسية إلا النزر اليسير من الاهتمام بالضواحي رغم أنها مرتع لمشاكل كثيرة مثل البطالة والفقر والتعليم والأمن. وإلى اليوم فإن معظم المرشحين مروا مرور الكرام على المدن الأكثر إثارة للقلق، ويبدو من المستبعد أن يعطوا مشاكل هذه الضواحي أية أولوية من الأولويات كما حدث في حملة عام 2007.
والدليل على عدم اهتمام المرشحين هو زياراتهم القصيرة لهذه الأحياء المثيرة للقلق: زيارة نيكولا ساركوزي الخاطفة لضاحية "درانسي" (شمال شرق باريس في ضاحية سين-سان-دوني) في 10 نيسيان/أبريل، بعيد جولة المرشح فرانسوا هولاند، هذا المرشح الاشتراكي الذي ذهب يومي 5 و6 نيسان/أبريل في "ماراتون" استغرق 48 ساعة إلى ضواحي مدينة ليون (فول-أون-فلان) وباريس (أولني-سو-بوا، تراب، أوبرفيليه، كليشي-سو-بوا). أما مرشح الوسط فرانسوا بايرو، فقد قضى أربع ساعات في ضاحية مانت-لا-جولي (غرب باريس) في بداية شهر آذار/مارس لكي "يفتح حوارا مع هذه الضاحية التي "لا يتحدث عنها أحد". أما مرشحة الجبهة الوطنية مارين لوبان، فقد أعربت عن ارتياحها لأنها لم تزر هذه الضواحي معللة بقولها "معظم السكان هناك يعيشون كما في الأرياف". وصرحت على قناة Public Sénat: "الأحياء في الضواحي فيها كل شيء: كاميرات التلفزيون والتمويلات في إطار سياسة النهوض بالمدن تتدفق عليها بالمليارات".
ما أبعد ذلك الزمن الذي كان فيه المرشحون يتقدمون بألف اقتراح واقتراح لتحسين الأوضاع في هذه الأحياء كما حدث عام 2007. وقد أصبحت قضية الضواحي من قضايا الساعة بعد أعمال العنف التي جرت عام 2005 بسبب مقتل شابين بالصعقة الكهربائية في أحد مرافق شركة توزيع الكهرباء EDF في ضاحية كليشي- سو- بوا بينما كانا يحاولان الهرب من تفتيش الشرطة. آنذاك اقترح المرشح نيكولا ساركوزي "خطة مارشال من أجل الضواحي"، فيما كانت منافسته الاشتراكية، سيغولين روايال، ترى نفسها رئيسة لهذه المناطق الحضرية وتشيد "بنجاح الأحياء الشعبية" التي "يجب ألا نعتبرها مشكلة، بل جزءا من الحل للمشاكل".

آخر هموم الفرنسيين
من الجلي أن قضية الضواحي سقطت من حسابات الناخبين. فقد أظهر استطلاع للرأي أجرته مؤسسة إيفوب في شباط/فبرايرعلى أن الرهانات ذات الأولوية عند الفرنسيين في الشهور المقبلة ستكون: مكافحة البطالة (76%) وموضوع القدرة الشرائية (58%) والصحة (57%) . ومن بين المواضيع الاثني عشر التي طرحتها الدراسة، يأتي تحسين الوضع في الضواحي في المرتبة الأخيرة (29%). يشرح هنري ري، مدير البحوث في مركز البحوث السياسية (Cevipof) في جامعة العلوم السياسية، قائلا " الأزمة وما أدراك ما الأزمة" معللا هذا التحول مقارنة بعام 2007. يقول " منذ خمس سنوات، كانت الحملة تركز على الهجرة والأمن. واليوم نظرا للوضع الاقتصادي، يبدو من المنطقي ألا يهتم الفرنسيون بالبطالة وخصوصا ببطالة الشباب. وطبعا من المنطقي أيضا أن يعيد المرشحون النظر في أولوياتهم".
يرى هنري ري، المتخصص في قضية الضواحي منذ ثلاثين عاما، أن الموضوع يتم تناوله من زاوية جانبية عن طريق مسائل أخرى مثل البطالة والتعليم. والنتيجة أن المرشحين يزورون المناطق الحضرية الأكثر إثارة للقلق باقتراحات بديلة لكي يجذبوا السكان الذين يمثلون أكثر من 7% من السكان الفرنسيين. يقول فرانسوا هولاند أنه يريد استحداث 000 150 فرصة عمل وأن يعطي الأولوية لأهالي الضواحي الشعبية ويقترح أيضا إعفاءات من الأعباء للشركات التي توظف في هذه الضواحي. ومن جهته يقول المرشح نيكولا ساركوزي إنه "مهتم جدا بالحياة في الضواحي منذ أمد بعيد" واقترح "الإسراع في تجديد المدن عبر إطلاق الشقّ الثاني من خطة التجديد بمبلغ 18 مليار يورو"، وذلك استكمالا للخطة الأولى التي وضعت منذ عام 2003 في عهد الوزير جان لوي بورلو (استثمار أكثر من 40 مليار يورو إلى عام 2013 لصالح 460 ضاحية).
اليسار متجذر
يرى هنري ري أن أصوات الضواحي تذهب عادة إلى اليسار ولذلك فهي ليست رهانا انتخابيا. "من المؤكد أن فرانسوا هولاند يثير الإعجاب أقل من سيغولين روايال عام 2007 [كانت قد حققت 75% من الأصوات] لكن العادة ما زالت مستمرة عند هؤلاء الناس فهم يصوتون على مرشح الحزب الاشتراكي". ويواصل قائلا "حتى مرشحو اليسار المتطرف حظوظهم قليلة في الفوز".
أما نيكولا ساركوزي فحصيلته متفاوتة في عيون أهالي الضواحي المحرومة، بين "خطة مارشال" التي وئدت مع رحيل الوزيرة المكلفة بسياسة النهوض بالمدن، فضيلة عمارة، عن الحكومة في تشرين الثاني/نوفمبر 2010 وخطته لتجديد المدن. ويرى العثماني، عضو جمعية الحرية والمساواة والإخاء، معا نتحد –المنشأة بعد أحداث الضواحي عام 2005 لتحسين الحياة في هذه المناطق – إن تجديد المدن ليس "إلا بهرجا زائفا لإخفاء مظاهر البؤس". ويستنكر قائلا "ولا داعي للاعتناء بالمكان دون الاعتناء بالإنسان". وأضاف أن نيكولا ساركوزي لا يثير حماس الناس لأن لا أحد نسي كلامه عن "خراطيم التنظيف" وعن "الحثالة" [حين تحدث عن تنظيف الضواحي من الحثالة كما تنظف الأماكن من القاذورات] إبان أحداث الضواحي عام 2005. لكن العثماني يعترف بأن لا أحد من المرشحين للرئاسة يروق له حقا. هذا العضو في الجمعية المذكورة يعتزم تقديم 23 اقتراحا للرئيس القادم ويفضل الرهان على الانتخابات البلدية التي ستجري في 2014. ويقول "يجب توقع قوائم عديدة في أحيائنا، لأن الناس هنا فهموا الآن أن بوسعهم أن يكونوا فاعلين ومؤثرين في الحياة السياسية".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

الضواحي المنسية من الحملة الانتخابية الرئاسية الفرنسية :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

الضواحي المنسية من الحملة الانتخابية الرئاسية الفرنسية

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» انتهاء الحملة الانتخابية للدور الثاني من الانتخابات الرئاسية الفرنسية
» الانتخبات الفرنسية,,هل ستؤثر هجمات تولوز على الحملة الانتخابية؟
» انطلاق الحملة الانتخابية الرسمية وهولاند دائما في صدارة استطلاعات الرأي
» صحيفة لوموند: تويتر تغلق أربعة حسابات تسخر من الحملة الانتخابية لساركوزى
» مرشح النحل إلى الانتخابات الرئاسية الفرنسية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.arabeuropa.com :: الاتحاد الاوروبى :: فرنسا :: اخبار فرنسا-
انتقل الى: