www.arabeuropa.com
مرحباً بكم فى اتحاد عرب اوروبا
نرجو الانضمام الى الاتحاد للتواصل والتكاتف بين كل العرب فى اوروبا وغير اوروبا
وللاطلاع على اهم الاحداث لراغبى الهجرة او السياحة فى اوروبا عن طريق الكثير من الاخوة والاخوات المترجمين الذين سوف يترجمون اهم الاخبار التى تخص السائح والمهاجر والذى يريد ان يهاجر واللجواء والذى يعيش فى اوروبا ورجال الاعمال
وشكراَ لكم
www.arabeuropa.com
مرحباً بكم فى اتحاد عرب اوروبا
نرجو الانضمام الى الاتحاد للتواصل والتكاتف بين كل العرب فى اوروبا وغير اوروبا
وللاطلاع على اهم الاحداث لراغبى الهجرة او السياحة فى اوروبا عن طريق الكثير من الاخوة والاخوات المترجمين الذين سوف يترجمون اهم الاخبار التى تخص السائح والمهاجر والذى يريد ان يهاجر واللجواء والذى يعيش فى اوروبا ورجال الاعمال
وشكراَ لكم


{اتحاد عرب اوروبا لكل العرب فى العالم للتعارف وتبادل المعرفة والاطلاع على اهم اخبار الدول الاوربية}
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 في شوارع زيمبابوي.. جميلات يغتصبن الرجال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عادل
عضو مميز
عضو مميز
عادل


المزاج : في شوارع زيمبابوي.. جميلات يغتصبن الرجال Pi-ca-46
المهنة : في شوارع زيمبابوي.. جميلات يغتصبن الرجال Counse10
الجنسية : في شوارع زيمبابوي.. جميلات يغتصبن الرجال Egypt10
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 51
نقاط : 129
تاريخ التسجيل : 18/03/2012
بلد الاقامة بلد الاقامة : ايطاليا
الاوسمة : في شوارع زيمبابوي.. جميلات يغتصبن الرجال Etqan
في شوارع زيمبابوي.. جميلات يغتصبن الرجال 261933531

في شوارع زيمبابوي.. جميلات يغتصبن الرجال Empty
23032012
مُساهمةفي شوارع زيمبابوي.. جميلات يغتصبن الرجال

في شوارع زيمبابوي.. جميلات يغتصبن الرجال 436x328_46224_202509
يخشى الرجال في زيمبابوي من اختطافهم من نساء جميلات ثم القيام باغتصابهم. فقد دهشت سوزان دهليوايو عندما توقفت أمام مجموعة من الشبان الذين كانوا يستوقفون السيارات للركوب مجاناً ورفض هؤلاء أن تقلهم، أما السبب، فخوفهم من التعرض للاغتصاب. وكثرت الحالات التي تقل فيها عصابات من النساء الجميلات في زيمبابوي شباناً ينتظرون على الطرقات من يقلهم مجاناً، لتمارس معهم الجنس وتجمع سائلهم المنوي في واقيات ذكرية. ويروي دليوايو البالغ من العمر 19 عاماً "الآن، بات الرجال يخافون من النساء. قالوا لها: لا يمكننا الصعود معك لأننا لا نثق بك". وينقل تقرير لوكالة "فرانس برس" عن وسائل الإعلام المحلية أن هؤلاء النسوة يخدرن الرجال ويخضعنهم بقوة السلاح الناري أو السكين أو حتى بواسطة أفعى حية في إحدى الحالات، ثم يعطينهم محفزاً جنسياً ويجبرنهم على ممارسة الجنس تكراراً قبل أن يرمينهم على الرصيف.
وبدأت الصحافة تتكلم عن صائدات السائل المنوي سنة 2009، لكن الشرطة اعتقلت ثلاث نساء فقط عثر معهن على كيس بلاستيكي يحتوي على 31 واقياً ذكرياً مستعملاً في أكتوبر/تشرين الأول. وقد استمرت الاعتداءات بعد ذلك على الرغم من اعتقالهن بتهمة اغتصاب 17 رجلاً. ومع أن الهدف الحقيقي من جمع السائل المنوي ليس واضحاً، إلا أنه قد يستخدم في طقوس تقليدية يطلق عليها اسم "جوجو"، وتهدف إلى جلب الحظ كجمع الثروات وتحسين الأعمال وإفلات المجرمين من الشرطة. إلى ذلك، لم يعرف بعد لماذا تأخذ النساء السائل المنوي بالقوة من رجال غرباء. ويعتقد ووتش روبارانغاندا، وهو عالم اجتماع في زمبابوي، أن هذه الممارسات مربحة، "إنها مسألة محيرة بالفعل. إنه لغز كبير. لكنا نعرف أنه يستعمل في طقوس معينة". ويشرح روبارانغاندا أنه شعر بالذهول عندما اكتشف قبل سبع سنوات أن السائل المنوي تحول إلى سلعة تجارية، وذلك بينما كان يجري أبحاثاً من أجل أطروحته ويطرح أسئلة على الشبان في هراري الذين قالوا له إن رجال أعمال قد يصطحبونهم إلى الفنادق ويقدمون لهم ملابس جديدة وكميات كبيرة من الكحول. بعد ذلك، يطلبون منهم ممارسة الجنس مع بعض المنحرفات وتسليمهم الواقي الذكري عند الانتهاء. رؤوس في الكواليس ويقول روبارانغاندا: "هذا يبين أن هناك عملية احتيال كبيرة ورؤوس مدبرة تدير كل شيء في الكواليس وتستغل هؤلاء النساء". الأخبار التي تصدرت عناوين الصحف لم تثر صدمة لدى تيندي ماراهو (24 عاماً) والذي يعرف أن رجالاً ومنحرفات يصطحبون معهم شباناً من شوارع حية ليجمعوا سائلهم المنوي في واق ذكري بعد ممارسة الجنس. ولا تقتصر هذه الظاهرة على زيمبابوي، فقد أفادت وسائل الإعلام النيجيرية السنة الماضية عن منحرفات يجمعن واقيات ذكرية مليئة بالسائل المنوي بغرض بيعها. لكن الجمعية الوطنية للمعالجين بالطرق التقليدية في زيمبابوي تشجب هذه الظاهرة. ويقول جورج كاندييرو المتحدث باسمها: "نعتقد أن ذلك شكل من أشكال السحر. ولذلك، نحن نعارض الفكرة كلياً". ويضيف: "لقد أثار ذلك الخوف لدى الناس بالفعل وصدمهم، إذ ما يحصل عادة هو العكس، أي أننا نسمع عن رجال يغتصبون نساء وليس عن نساء يغتصبن رجالاً". ويشرح كاندييرو أن أحد الأسباب التي تدفع النساء إلى عدم جمع السائل المنوي من أصدقائهن، هو الاعتقاد بأن السائل المنوي المستخدم في الطقوس التقليدية يلحق الأذى بصاحبه.
وانتقدت إحدى المجموعات المدافعة عن حقوق المرأة في زيمبابوي التركيز على ضحايا اغتصاب الذكور، ودفعت ثمن إعلان في الصحف يستنكر عدم تسليط الضوء أيضاً على العنف ضد المرأة.
وقد أثارت النساء الثلاث الموقوفات اهتمام المواطنين وغضبهم، إلى درجة أنهن تلقين تهديدات بالقتل.
ونظراً إلى عدم توفر قانون يجرم الاغتصاب على يد النساء في زيمبابوي، فقد يوجه القضاء إلى النساء الثلاث اللواتي تم اعتقالهن مع رجل واحد سبع عشرة تهمة اعتداء، علماً أن تاريخ المحاكمة لم يحدد بعد.
وقد تذمر أحد المحامين من أن المدعين العامين لم يحصلوا بعد على نتائج فحوص الحمض النووي، ولم يسمعوا إفادات الشهود، على الرغم من مرور خمسة أشهر على عملية الاعتقال، لكنهم أظهروا النساء على التلفزيون الرسمي بصورة مغتصبات.
وقد نشرت إحدى الصحف صورة كاريكاتورية يظهر فيها رجل عار ينتظر على جانب الطريق على أمل أن تقله امرأة في سيارتها.
ويقول شاب في السادسة والعشرين من العمر "نحن خائفون طبعاً"، مضيفاً أنه من المستحيل أن يركب سيارة تقودها امرأة "وإن كانت عجوزاً".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

في شوارع زيمبابوي.. جميلات يغتصبن الرجال :: تعاليق

الكنج
رد: في شوارع زيمبابوي.. جميلات يغتصبن الرجال
مُساهمة الجمعة مارس 23, 2012 12:22 pm من طرف الكنج
الله يعطيييييك الف الف عافيه اخي
 

في شوارع زيمبابوي.. جميلات يغتصبن الرجال

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.arabeuropa.com :: {العالم} :: {العالم} :: اخبار عالميا-
انتقل الى: