www.arabeuropa.com
مرحباً بكم فى اتحاد عرب اوروبا
نرجو الانضمام الى الاتحاد للتواصل والتكاتف بين كل العرب فى اوروبا وغير اوروبا
وللاطلاع على اهم الاحداث لراغبى الهجرة او السياحة فى اوروبا عن طريق الكثير من الاخوة والاخوات المترجمين الذين سوف يترجمون اهم الاخبار التى تخص السائح والمهاجر والذى يريد ان يهاجر واللجواء والذى يعيش فى اوروبا ورجال الاعمال
وشكراَ لكم
www.arabeuropa.com
مرحباً بكم فى اتحاد عرب اوروبا
نرجو الانضمام الى الاتحاد للتواصل والتكاتف بين كل العرب فى اوروبا وغير اوروبا
وللاطلاع على اهم الاحداث لراغبى الهجرة او السياحة فى اوروبا عن طريق الكثير من الاخوة والاخوات المترجمين الذين سوف يترجمون اهم الاخبار التى تخص السائح والمهاجر والذى يريد ان يهاجر واللجواء والذى يعيش فى اوروبا ورجال الاعمال
وشكراَ لكم


{اتحاد عرب اوروبا لكل العرب فى العالم للتعارف وتبادل المعرفة والاطلاع على اهم اخبار الدول الاوربية}
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المحجبات في الجامعة الألمانية: المشاكل والآفاق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سلسبيل
عضو جديد
عضو جديد
سلسبيل


المزاج : المحجبات في الجامعة الألمانية: المشاكل والآفاق Pi-ca-16
المهنة : المحجبات في الجامعة الألمانية: المشاكل والآفاق Unknow10
الجنسية : المحجبات في الجامعة الألمانية: المشاكل والآفاق 012
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 4
نقاط : 8
تاريخ التسجيل : 02/02/2012
بلد الاقامة بلد الاقامة : اسبانيا

المحجبات في الجامعة الألمانية: المشاكل والآفاق Empty
10022012
مُساهمةالمحجبات في الجامعة الألمانية: المشاكل والآفاق

المحجبات في الجامعة الألمانية: المشاكل والآفاق 0,,988216_4,00
هل يشكل الحجاب عائقا للطالبة المسلمة في الدراسة، أم أن الأمر يبقى حرية شخصية يتقبلها المحيط الجامعي الألماني؟ وهل تبدأ رحلة المتاعب الفعلية عند البحث عن وظيفة؟ دويتشه فيله استطلعت آراء طالبات محجبات حول الموضوع.

نورا فتاة سورية ولدت بألمانيا ودرست العلوم السياسية بجامعة آخن. وكانت نورا قد ارتدت الحجاب وهي في سن الثالثة عشرة، وظلت ترتديه في المدرسة وفي الجامعة. كانت تجربة الحجاب داخل المدرسة بالنسبة إليها، تجربة جيدة لم تزدها إلا قوة وثقة بالنفس. حيث أن أغلب زملائها كانوا يسألونها عن زيها الإسلامي الجديد وإذا كانت قد أجبرت على ارتدائه.
لكنها لم تشعر بالتمييز من جهتهم. وفي الجامعة لم تكن تجربتها مختلفة، كما تقول نورا: " الحمد لله لم يكن هناك أي مشكل، حتى أنني لاحظت أثناء قيامي بالتدريب العملي خارج الجامعة، أن نظرة الناس تغيرت تجاه المرأة المحجبة، لأنهم يلاحظون امرأة مثقفة وتتكلم الألمانية بطلاقة". وإذا كانت الدراسة قد مرت في أجواء عادية فإن الآفاق بعد الدراسة، كانت تبدو مختلفة بالنسبة إلى نورا التي تقول: "المشاكل تبدأ بعد الجامعة، فعندما أريد تقديم طلب عمل، يصبح الحجاب مشكلة مع الأسف، إذ يطلب مني أن أنزع الحجاب أثناء الشغل والعودة إلى ارتدائه بعد انتهاء العمل".

نورا فتاة سورية ولدت بألمانيا ودرست العلوم السياسية بجامعة آخن. وكانت نورا قد ارتدت الحجاب وهي في سن الثالثة عشرة، وظلت ترتديه في المدرسة وفي الجامعة. كانت تجربة الحجاب داخل المدرسة بالنسبة إليها، تجربة جيدة لم تزدها إلا قوة وثقة بالنفس. حيث أن أغلب زملائها كانوا يسألونها عن زيها الإسلامي الجديد وإذا كانت قد أجبرت على ارتدائه.
لكنها لم تشعر بالتمييز من جهتهم. وفي الجامعة لم تكن تجربتها مختلفة، كما تقول نورا: " الحمد لله لم يكن هناك أي مشكل، حتى أنني لاحظت أثناء قيامي بالتدريب العملي خارج الجامعة، أن نظرة الناس تغيرت تجاه المرأة المحجبة، لأنهم يلاحظون امرأة مثقفة وتتكلم الألمانية بطلاقة". وإذا كانت الدراسة قد مرت في أجواء عادية فإن الآفاق بعد الدراسة، كانت تبدو مختلفة بالنسبة إلى نورا التي تقول: "المشاكل تبدأ بعد الجامعة، فعندما أريد تقديم طلب عمل، يصبح الحجاب مشكلة مع الأسف، إذ يطلب مني أن أنزع الحجاب أثناء الشغل والعودة إلى ارتدائه بعد انتهاء العمل".
وإذا كانت قضية الحجاب داخل المؤسسات التعليمية تشغل الرأي العام الألماني، بين مؤيد لحرية الأفراد الدينية ومعارض لها، باعتبارها تتناقض مع الروح العلمانية لألمانيا، فإن المحجبات في بعض البلدان الإسلامية أيضا لا يجدن الطريق معبدة أمامهن للحصول على عمل مناسب لكفاءاتهن.
حليمة فتاة مغربية محجبة، درست الإعلام السمعي البصري في الرباط، وخلال دراستها كانت تحلم بالعمل في التلفزيون، وكان تخصصها الدراسي مادة الصحافة السمعية البصرية، لكن الواقع له إكراهاته كما تقول حليمة: "الواقع الذي اصطدمت به بعد التخرج، هو أن الاختيار غير متاح، بحيث أنه من المستحيل الظهور في التلفزيون". وتضيف حليمة: " رغم أن الصحفي لا يظهر في الإذاعة، إلا أن الصحفية المحجبة غير مرغوب فيها حتى في الإذاعة، وبذلك تبقى القناة الوحيدة المتاحة هي الصحافة المكتوبة".
وهكذا يبدو أن مشكلة المحجبات في الدراسة والعمل، ليست مشكلة تخص البلدان الأوروبية أو الدول ذات الأقليات المسلمة فحسب، إنما تتجاوزها إلى دول عربية أخرى، حيث لا تستطيع المحجبة أن تحقق بعض أحلامها العملية أو الدراسية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

المحجبات في الجامعة الألمانية: المشاكل والآفاق :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

المحجبات في الجامعة الألمانية: المشاكل والآفاق

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.arabeuropa.com :: الاتحاد الاوروبى :: المعلومات الكاملة عن المانيا :: اخبار المانيا-
انتقل الى: