www.arabeuropa.com
مرحباً بكم فى اتحاد عرب اوروبا
نرجو الانضمام الى الاتحاد للتواصل والتكاتف بين كل العرب فى اوروبا وغير اوروبا
وللاطلاع على اهم الاحداث لراغبى الهجرة او السياحة فى اوروبا عن طريق الكثير من الاخوة والاخوات المترجمين الذين سوف يترجمون اهم الاخبار التى تخص السائح والمهاجر والذى يريد ان يهاجر واللجواء والذى يعيش فى اوروبا ورجال الاعمال
وشكراَ لكم
www.arabeuropa.com
مرحباً بكم فى اتحاد عرب اوروبا
نرجو الانضمام الى الاتحاد للتواصل والتكاتف بين كل العرب فى اوروبا وغير اوروبا
وللاطلاع على اهم الاحداث لراغبى الهجرة او السياحة فى اوروبا عن طريق الكثير من الاخوة والاخوات المترجمين الذين سوف يترجمون اهم الاخبار التى تخص السائح والمهاجر والذى يريد ان يهاجر واللجواء والذى يعيش فى اوروبا ورجال الاعمال
وشكراَ لكم


{اتحاد عرب اوروبا لكل العرب فى العالم للتعارف وتبادل المعرفة والاطلاع على اهم اخبار الدول الاوربية}
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الهجرة جزء من تاريخ المانيا يشغل المتاحف

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سحر ابرهيم
عضو برونزى
عضو برونزى
سحر ابرهيم


المزاج : الهجرة جزء من تاريخ المانيا يشغل المتاحف Pi-ca-16
المهنة : الهجرة جزء من تاريخ المانيا يشغل المتاحف Studen10
الجنسية : الهجرة جزء من تاريخ المانيا يشغل المتاحف 125
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 95
نقاط : 175
تاريخ التسجيل : 02/02/2012
بلد الاقامة بلد الاقامة : السويد
الهجرة جزء من تاريخ المانيا يشغل المتاحف 819057116

الهجرة جزء من تاريخ المانيا يشغل المتاحف Empty
13112012
مُساهمةالهجرة جزء من تاريخ المانيا يشغل المتاحف

الهجرة جزء من تاريخ المانيا يشغل المتاحف 0,,16355725_401,00
لا تكاد تخلو مدينة ألمانية في هذه الأيام من معرض يتناول قضية الهجرة. لكن المؤرخة ريجينا فونيش ترى أن هذا لا يكفي وأن على المعارض تبني هذه القضية بشكل دائم كجزء من التاريخ الألماني.
DW: ما هو سبب طرح وتناول قضية الهجرة من خلال المتحف؟
ريغينا فونيسش: يمثل المهاجرون قطاعا مهما للغاية في مجتمعنا وإذا نظرنا للمتحف كمؤسسة معنية بالقضايا الاجتماعية، فإننا ندرك أهمية قضية الهجرة كجزء مهم جداً من تاريخنا وبالتالي في رؤية المتحف.
هل ثمة اختلاف في طريقة تعامل ألمانيا مع قضية الهجرة مقارنة بالدول الأخرى؟
هناك العديد من الطرق المختلفة في تناول هذه القضية في ألمانيا وفرنسا والدول الأنغلو- أمريكية. في ألمانيا بدأ طرح القضية عبر مؤسسات بنت تاريخها عن طريق العمل في هذا المجال من خلال الاهتمام على سبيل المثال بالمهاجرين الذين جاؤوا من تركيا إلى ألمانيا. انتقلت هذه القضية في ألمانيا الآن من الهامش إلى مركز الاهتمام، فقلما تخلو مدينة ألمانية من معرض يتناول قضية الهجرة. المتاحف الصغرى تبدأ بتناول الأمر لينتقل بعد ذلك إلى متاحف أكبر مثل متحف التاريخ الألماني في برلين أو متحف "بيت التاريخ" في مدينة بون. يختلف الوضع تماما في الدول الأنغلو- أمريكية مثل الولايات المتحدة وكندا وأستراليا، فالهجرة هناك مرتبطة بالتاريخ الوطني، إذ أن هذه الدول قائمة بالأساس على المهاجرين، لكن هناك بالطبع تركيز على بعض فئاتهم. بدأ الفرنسيون بالمتحف الوطني للهجرة، وربما زيادة الاهتمام بهذا المتحف ترجع إلى المركزية الواضحة في فرنسا والتركيز على العاصمة باريس حيث بدأت مبادرات على نطاق ضيق امتدت بعد ذلك لتصل إلى الحكومة التي دعمت افتتاح المركز الوطني لتاريخ الهجرة في فرنسا عام 2007 .
كيف تطور ارتباط قضية الهجرة بالمتاحف في ألمانيا؟
تهتم المنظمات المعنية بقضية الهجرة، بشكل كبير بفترة الستينات وهجرة العمال إلى ألمانيا. أما المتاحف والمعارض فهي تلقي نظرة أشمل تبين لنا أن حركات الهجرة قديمة وكانت موجودة دائما في ألمانيا ونعرف أن الأمر ليس غريباً. من ناحية أخرى تهتم المتاحف بمشكلات الحاضر التي يواجهها المهاجرون وتركز على الهجرة كظاهرة إنسانية بشكل عام.
تشهد ألمانيا حاليا الكثير جدا من المعارض المعنية بقضية الهجرة، وقلت بأن هناك الكثير من المعارض المحلية، فرأيك هل السياسة الثقافية في المانيا على ما يرام؟
من الجيد الاهتمام بالهجرة كموضوع، لكن المهم كيفية معالجته. فتناول تاريخ الهجرة مجددا على أنه "تاريخ الآخر" فإن هذا يعزز من جديد إحساس العزلة، لكن من ناحية أخرى هناك مبادرات تسير على النقيض كما هو الحال في مبادرة تبناها متحف مدينة شتوتغارت تحت شعار "تاريخ الهجرة هو جزء لا ينفصل عن تاريخ مدينتنا".
يبدأ المتحف اليهودي في برلين في الثالث والعشرين من تشرين ثان/نوفمبر 2012 مشروعا لإظهار التنوع في العاصمة الألمانية، الأمر الذي يظهر اهتمام المتاحف الألمانية بالشباب ذوي الأصول المهاجرة، ما مدى حداثة هذا الاتجاه في ألمانيا؟
هناك الكثير من المساعي في هذا المجال منذ سنوات طويلة عبر برامج وسيطة تساعد على ذلك، فهناك محاولات دائمة لجذب مجموعات جديدة وجمهور أوسع لزيارة المعارض، بالطبع ذوي الأصول المهاجرة أنفسهم أيضاً. المشكلة هي أن فكرة المتاحف تعود للقرن التاسع عشر وتعكس التاريخ الوطني بشكل أكبر حتى يومنا هذا، لكن العولمة تغير بالتدريج هذا الاتجاه. يتعين على المتحف كمؤسسة، إعادة تعريف نفسه والتعامل مع هذه التغيرات المتزايدة.
هل هناك أساليب جديدة لطرح موضوع الهجرة والمتحف، لم يتم اللجوء إليها بعد؟
أعتقد أنه يتعين العمل على طرح تصنيفات جديدة مثل العرق كما حدث مع تصنيف المرأة كموضوع للمتاحف. من هذا المنطلق يجب أن ينظر إلى المعارض الخاصة بقضية الهجرة على أنها محطة مؤقتة فقط هدفها تسليط الضوء على القضية وإثارة اهتمام المتاحف بها، لكن الأمر يجب ألا يقف عند هذا الحد، قضية الهجرة يجب أن تصبح موضوعاً لمتحف دائم. يوجد في ألمانيا متحف للهجرة في مدينة بريمرهافن يتناول الهجرة من وإلى ألمانيا، لكننا نتحدث هنا عن متحف استثنائي. فالسؤال الآن هو كيف يمكن أن تتحول قضية الهجرة كموضوع دائم وكجزء من التاريخ الألماني داخل متحف التاريخ الألماني أو متحف "بيت التاريخ".
تعمل ريجينا فونيش باحثة تاريخية في جامعة كلاغنفورت النمساوية وهي متخصصة في تاريخ المتاحف وأبحاث الأقليات والمهاجرين. كتبت فونيش بالتعاون مع توماس هوبل كتابا بعنوان "المتحف والهجرة" صدر في أيلول/سبتمبر 2012 .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

الهجرة جزء من تاريخ المانيا يشغل المتاحف :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

الهجرة جزء من تاريخ المانيا يشغل المتاحف

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.arabeuropa.com :: {العالم} :: {العالم} :: الهجرة غير الشرعية-
انتقل الى: