www.arabeuropa.com
مرحباً بكم فى اتحاد عرب اوروبا
نرجو الانضمام الى الاتحاد للتواصل والتكاتف بين كل العرب فى اوروبا وغير اوروبا
وللاطلاع على اهم الاحداث لراغبى الهجرة او السياحة فى اوروبا عن طريق الكثير من الاخوة والاخوات المترجمين الذين سوف يترجمون اهم الاخبار التى تخص السائح والمهاجر والذى يريد ان يهاجر واللجواء والذى يعيش فى اوروبا ورجال الاعمال
وشكراَ لكم
www.arabeuropa.com
مرحباً بكم فى اتحاد عرب اوروبا
نرجو الانضمام الى الاتحاد للتواصل والتكاتف بين كل العرب فى اوروبا وغير اوروبا
وللاطلاع على اهم الاحداث لراغبى الهجرة او السياحة فى اوروبا عن طريق الكثير من الاخوة والاخوات المترجمين الذين سوف يترجمون اهم الاخبار التى تخص السائح والمهاجر والذى يريد ان يهاجر واللجواء والذى يعيش فى اوروبا ورجال الاعمال
وشكراَ لكم


{اتحاد عرب اوروبا لكل العرب فى العالم للتعارف وتبادل المعرفة والاطلاع على اهم اخبار الدول الاوربية}
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 "العنف كالسرطان... وعلى السلفيين احترام ضوابط المجتمع المضيف"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
nansy
عضو متقدم
عضو متقدم
nansy


المزاج : "العنف كالسرطان... وعلى السلفيين احترام ضوابط المجتمع المضيف" Pi-ca-16
المهنة : "العنف كالسرطان... وعلى السلفيين احترام ضوابط المجتمع المضيف" Cook10
الجنسية : "العنف كالسرطان... وعلى السلفيين احترام ضوابط المجتمع المضيف" 132
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 10
نقاط : 28
تاريخ التسجيل : 02/02/2012
بلد الاقامة بلد الاقامة : المانيا
"العنف كالسرطان... وعلى السلفيين احترام ضوابط المجتمع المضيف" 365293749

"العنف كالسرطان... وعلى السلفيين احترام ضوابط المجتمع المضيف" Empty
14052012
مُساهمة"العنف كالسرطان... وعلى السلفيين احترام ضوابط المجتمع المضيف"

"العنف كالسرطان... وعلى السلفيين احترام ضوابط المجتمع المضيف" 0,,3263883_4,00
تناولت تعليقات القراء مواضيع أبرزها العنف الذي شبهه أحد المعلقين بالسرطان، كما تناولت المخاوف من الانتقال إلى دكتاتورية دينية تحل محل الدكتاتوريات العربية المنهارة، إضافة إلى مواضيع أخرى كانتقال السلطة الشكلي في اليمن.
نستهل حلقة اليوم بموضوع يتعلق بأنشطة السلفيين في ألمانيا وتعليق عمر ب. على مقال "مناوشات بالحجارة بين سلفيين ويمينيين في بون" والذي جاء فيه: "على السلفيين أن يختاروا العيش وفق ضوابط المجتمع المضيف وانسجاما مع ثقافته الأصلية واحترما لها دون تعامل انتهازي مع نعيم الحرية المتوفر... أو يعودوا ... إلى بلدانهم ...!". وعلّق محمد س. على نفس الموضوع بالقول: التعنصر لأي مذهب، ومحاولات فرض إيديولوجية بشكل قسري ستؤدي إلى الضغينة والأحقاد والغبن الذي يتفجر إلى مصادمات وقتل ودماء ... والنتيجة لا فائدة، فالله ليس بحاجة لسفك الدماء ليثبت وجوده، ما اصغر عقول البشر مهما بلغ العلم من رفعة، أتصوّر لو عمرنا اكتر من 80 سنة، مثلا 600 لكنا خربنا الأرض".
أما علي ا. فيتساءل في تعليقه على الموضوع "من هم الذي يسمون أنفسهم السلفية؟ من يدفعهم ليجعلوا من شوارع أوروبا ساحة لتشويه صورة الإسلام واستفزاز مشاعر أهل البلد؟ إنهم لا يمثلون إلا أنفسهم، ومن يحركهم فهي جهات تريد الإيقاع بين الدول الإسلامية وأوربا وشعوبها التي ساندت الشباب العربي والإسلامي في حراكه السلمي ومطالبته بالحرية والكرامة. وهو ما مد جسور وفتح أبواب جديدة مع الغرب وأوربا نحو مستقبل وتواصل بعيد عن اللوحة المقيتة والتخويفية التي رسمتها أجهزة مخابرات وإعلام الأنظمة الساقطة والآيلة للسقوط لضمان دعم الغرب لها. أما الشباب العربي والإسلامي فرسم ... لوحة جميلة بعيدة عن الصورة النمطية القديمة التي رسختها مفاهيم بالية من إعلام السلطة حول الامبريالية والتغريب وخطب الدعاء على الغرب يوم الجمعة بالغرق والحرق، وهكذا حول الشباب الجمعة إلى يوم تتم فيه دعوة الغرب وأوربا للدعم والمساندة، ويكفي أن أصبح الشباب العربي يرى في دعم الشعوب والدول الأوربية منقذ ومخلص لهم من الحالة المزرية التي وصلت إليها أحوالهم".
"لا يوجد ما يبرر العنف لأنه سرطان اجتماعي"
في سياق متصل وتعليقا على حلقة برنامج "ربيع الشباب" حول ثقافة العنف ودوافع السلوك العنيف كتبت مينا: "العنف قلة ثقافة وسلوك غوغائي بدائي لا يصدر إلا من مرضى، ولا يوجد ما يبرر العنف لأنه يولد العنف ولا يمكن تحديد إطار معين له، وحين يبدأ لا يتوقف وينتشر كالسرطان ويصبح سلوك وعادة للمجتمع. وإذ كان رد فعلي على العنف بالعنف، فأذن ما الفارق وقتها بيني وبين من استخدم العنف معي، كلانا أصبح غوغائي يستخدم الأسلوب ذاته". وعلق محمد م. على نفس الموضوع بالقول: "أحيانا يكون العنف ردة فعل على تجاهل المحيطين بالإنسان له وعدم اهتمامهم به وبأفكاره وأحلامه وطموحاته فهو نتيجة للاغتراب النفسي الذي يعيش فيه... وفي أحيان أخرى يكون ثقافة سائدة في مجتمع يقل فيه العلم والمعرفة والبقاء فيه للأقوى بديلا عن الحوار والنقاش".
"ما يخيفني أكثر هو الوقوع تحت دكتاتورية دينية"
وفي موضوع الحريات علّقت حنان ا. على مقال "حرية الصحافة بعد ثورات الربيع العربي: هل من تحسن؟"، بالقول: " لا يوجد أي تحسن ملموس، المواطنون العاديون لا يلمسون أي تحسن، ولم يتغير شيء بالنسبة لأصحاب النفوذ والمصالح، ومن تولوا القرار هم أيضا يسعون لمصالحهم الشخصية، أين التغيير ونحن بدون كهرباء، أين التغيير ومن تولوا المناصب من الفلول ولا داعي...أصلا لجلوسهم علي الكراسي لملئ كروشهم وتكبير حجمها أكثر، إضافة إلى خدمة أنفسهم وتقديم خدمات لأسرهم أكثر من الشعب الذي ينتظر الفتات، فلينظروا إلي أرصدتهم في البنوك والموظفين والعاملين لا يستطيعون استلام مستحقاتهم. وعلى نفس الموضوع علّق محمود بالقول "ما أخاف منه أكثر هو الخروج من تحت دكتاتورية والوقوع تحت حكم دكتاتورية من نوع آخر، "دكتاتورية دينية"، لأنني أعتقد بأن هكذا نوع من الدكتاتوريات أشد قمعاً للأصوات المعارضة وللإبداع الإنساني".
"ما حدث في اليمن هو التفاف صريح على الثورة"
في الشأن اليمني علّق من أطلق على نفسه Belhorma على مقال "اليمن: الحوار مع الثوار..مؤامرة أم مجرد أزمة ثقة؟ بالقول: "لا شك أن السنوات الطويلة من الاستبداد والقمع والفساد والوعود الكاذبة تركت آثارها السلبية في نفوس الشعب العربي من المحيط إلى الخليج، فما يعاني منه جموع الناس من طرف الأنظمة العربية وسياساتها غير الرشيدة جعلت من حديثها حول الإصلاح محل استهجان واستهزاء، فكم شبعنا ومللنا وشربنا من كؤوس العلقم التي قدمتها لنا الأنظمة الفاشلة بامتياز. هذه الأنظمة يبقى همها الوحيد وبدون منازع هو البقاء والاستمرار في السلطة بشتى الطرق ومنها تسويق الوعود التي تبقى حبيسة الكلام دون التطبيق. والنظام اليمني لا يختلف في هذا المضمار عن باقي أقرانه في نادي الأنظمة العربية، فما حدث في اليمن هو التفاف صريح على الثورة، والرئيس السابق عبد الله صالح لم يتنحى عن الحكم بمحض إرادته أو في سبيل المصلحة العليا للبلاد. لقد تم ذلك بضغط سعودي وأمريكي فيما يسمى بالمبادرة الخليجية التي عملت على تغيير الشكل فقط والإبقاء على المضمون. وقد تتبعنا المسرحية الهزلية الرديئة حول ما يسمى بتسليم السلطة وكان الثورة قامت من اجل تغيير الوجوه فقط وليس لأجل التغيير الجذري الذي يجعل من اليمن وطنا يستفيد من خيراته الجميع، ويتساوى فيه الجميع ويحس الإنسان بأنه مواطن له حقوق وعليه واجبات....".
"لا اعتقد أن استقلال الأخوة الكرد من مصلحتهم"
وأخيرا وفي الشأن العراقي كتب حميد ا. في تعليقه على مقال "الدولة الكردية: استحقاق يتطلب دعماً عربياً؟": لا أعتقد بأن استقلال الأخوة الكرد أمر يصب في مصلحتهم، ولو أن ذلك من حقهم فأنا أرى بأنهم منقسمون، وهم سيخسرون الامتيازات التي يحصلون عليها من الدولة الاتحادية، ناهيك من عدم قبول الانفصال من الدو ل المجاورة والتي تتعارض مصالحها مع الاستقلال ... وللخروج من هذا الأمر أقترح إجراء استفتاء لحسم الموضوع، أما إطلاق التصريحات الارتجالية فأعتقد بأنها لا تخدم آمال وتطلعات الشعب الكردي". أما عماد خ. فيرى في تعليقه على نفس الموضوع بأن " كردستان ولكي يكون دولة قوية هي بحاجة إلى بناء الفرد الكردي أولا وثانيا بناء مؤسسات على أساس دولة، وليس على أساس عشائري أو حزبي أو شخصي، فمتى ما تخلصنا من الفساد فأهلا بالدولة المستقلة الديمقراطية".
ملاحظة: هذه حلقة خاصة من رسائلكم التي نخصصها لردود فعل قراءناالأعزاء حتى يتسنى للآخرين الاطلاع على وجهات نظركم. يرجى ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق اختصار نصوص الرسائل وتنقيحها، وأن الآراء الواردة فيها لا تعبرعن رأيه وعن رأي الموقع
إعداد: ابراهيم محمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

"العنف كالسرطان... وعلى السلفيين احترام ضوابط المجتمع المضيف" :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

"العنف كالسرطان... وعلى السلفيين احترام ضوابط المجتمع المضيف"

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.arabeuropa.com :: الاتحاد الاوروبى :: المعلومات الكاملة عن المانيا :: اخبار المانيا-
انتقل الى: